LAYERS OF FEAR
متطلبات التشغيل الأساسية
OS : Windows (7,8,10) 32,64Bit
PROCESSOR : Intel Core2 Quad Q8400
RAM : 4 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVIDIA GeForce GTX 550 Ti 1GB
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
PROCESSOR : Intel Core2 Quad Q8400
RAM : 4 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVIDIA GeForce GTX 550 Ti 1GB
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
متطلبات التشغيل
OS : Windows (7,8,10) 32,64Bit
PROCESSOR : Intel Core i5 3470
RAM : 4 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVIDIA GeForce GTX 660 Ti 2GB
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
PROCESSOR : Intel Core i5 3470
RAM : 4 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVIDIA GeForce GTX 660 Ti 2GB
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
القصة
اسم اللعبة : Layers OF Fear
نوع اللعبة : Psychological Horror
المطور : Bloober Team
الناشر : Aspyr
حيث تدور قصة Layers of Fear حول رسام مختل عقلياً يواجه أشد مخاوفه في طريقه لإنجاز تحفته الفنية، وذلك في بيت مليء بالظواهر المخيفة والخارقة للطبيعة، هذا وكان أحد أعضاء الفريق قد ذكر في تصريح سابق له بأنهم استوحوا لعبة Layers of Fear من الديمو التشويقي P.T للعبة Silent Hill .
وذلك على صعيد طريقة تقديم القصة وأيضاً لحظات الرعب المفاجئة.ستكتشفون ماضي رسام يحاول جاهدا أن ينهي لوحته، قطعته الفنية الفريدة التي لم يسبق له أن رسم أي شيء مشابه لها .
تعلق الرسام بهذه اللوحة ليس بالعادي وستتوضح لكم الأمور كلما تقدمتم في اللعبة، لا توجد في اللعبة عروض سينيمائية وعليكم محاولة قراءة ما تقع أعينكم عليه لفهم القصة بشكل أفضل، ولمرة على الأقل تخلصنا من القصة المبنية على إيجاد طريق للخروج.
استكشاف العالم والتفاعل مع الأشياء فيه، فتح الأبواب والأدراج والخزانات والتفاعل مع ما يمكنكم التفاعل معه، ومثال ذلك إشعال الشموع وقراءة الرسائل ومعاينة بعض الأشياء في “ديكور” البيئة.
وإن كانت البداية عادية فعليكم البحث عن مفتاح للولوج لإحدى غرف البيت الذي أنتم فيه، فاللعبة سرعان ما تتحول لتلك التجربة “السريالية العجيبة” في عالم لا يتوقف عن التحول والتشكل.
فيكفي النظر للوحة فنية لمدة ثانية لتجدوا أنكم تقفون في غرفة مختلفة تماما عن التي كنتم فيها، أو تدخلون غرفة لتجدوا أنها فارغة، تلتفتون لمغادرتها، تجدون الباب وقد اختفى، فتبدأ الغرفة في التغير مجددا لإعطائكم مخرجا آخر، وربما خرجتم من نفس الباب الذي كنتم فيه، فتجدون أنفسكم في غرفة أو ممر آخر.
وذلك على صعيد طريقة تقديم القصة وأيضاً لحظات الرعب المفاجئة.ستكتشفون ماضي رسام يحاول جاهدا أن ينهي لوحته، قطعته الفنية الفريدة التي لم يسبق له أن رسم أي شيء مشابه لها .
تعلق الرسام بهذه اللوحة ليس بالعادي وستتوضح لكم الأمور كلما تقدمتم في اللعبة، لا توجد في اللعبة عروض سينيمائية وعليكم محاولة قراءة ما تقع أعينكم عليه لفهم القصة بشكل أفضل، ولمرة على الأقل تخلصنا من القصة المبنية على إيجاد طريق للخروج.
استكشاف العالم والتفاعل مع الأشياء فيه، فتح الأبواب والأدراج والخزانات والتفاعل مع ما يمكنكم التفاعل معه، ومثال ذلك إشعال الشموع وقراءة الرسائل ومعاينة بعض الأشياء في “ديكور” البيئة.
وإن كانت البداية عادية فعليكم البحث عن مفتاح للولوج لإحدى غرف البيت الذي أنتم فيه، فاللعبة سرعان ما تتحول لتلك التجربة “السريالية العجيبة” في عالم لا يتوقف عن التحول والتشكل.
فيكفي النظر للوحة فنية لمدة ثانية لتجدوا أنكم تقفون في غرفة مختلفة تماما عن التي كنتم فيها، أو تدخلون غرفة لتجدوا أنها فارغة، تلتفتون لمغادرتها، تجدون الباب وقد اختفى، فتبدأ الغرفة في التغير مجددا لإعطائكم مخرجا آخر، وربما خرجتم من نفس الباب الذي كنتم فيه، فتجدون أنفسكم في غرفة أو ممر آخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق