ASSASSIN'S CREED
CHRONICLES CHINA
متطلبات التشغيل الأساسية
OS : Windows (7,8,10) 32,64 Bit
PROCESSOR : Intel Core2 Duo E8200-2.6 GHz/AMD Athlon II X2 240-2.8
RAM : 2 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVidia GeForce GTS450 or AMD Radeon HD5770 -1GB VRAM
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
متطلبات التشغيل
OS : Windows (7,8,10) 32,64 Bit
PROCESSOR : Intel Core i3 2105 - AMD Phenom II X4 955-3.2 GHz
RAM : 2 GB Windows 7/8/10
VIDEO CARD : NVidia GeForce GTX 470 /AMD Radeon HD5870 -1GB vram
STORAGE : 3 GB available space
SETUP SIZE : 1 GB Comperssed iso
القصة
اسم اللعبة : ASSASSIN'S CREED CHRONICLES CHINA
نوع اللعبة : Action Adventure
المطور : Ubisoft Montreal
الناشر : Ubisoft
قصة اللعبة تركز من البداية على الظروف الصعبة التي تمر بها جماعة الأساسنز (Assassins) في الصين، وكيف أوشكت تلك المنظمة على الأنهيار بسبب أزدياد نفوذ فرسان المعبد وفرض سيطرتهم على المنطقة بأكملها.
تبدأ أحداث اللعبة بعودة “شاو جون” للصين عام 1526 ميلاديا، وهي اخر عضوة نشطة في منظمة الأساسنز(Assassins) الصينية، عادت بعد أن اكتسبت العديد من المهارات القتالية والأساليب المختلفة لتنفيذ مبتغاها بالأنتقام من سلالة “مينغ” التي بدأت تنهار مع عودتها.
وبعكس الشخصية النسائية السابقة Aveline de Grandpré الشخصية الرئيسية في الإصدار الفرعي Assassin’s Creed 3: Liberation، تعد “شاو جون” أكثر ثقة بنفسها، تعلم جيدا ما ترغب بتحقيقه ولا تتأثر نهائيا بأي وجهات نظر خارجية، حتى تلك القادمة من أقرب الناس أليها، فبأستثناء نصائح معلمها “أزيو أرديتوري دي فرينزي” يصعب على “شاو” تبني أي وجهات نظر أخرى تدعو إلى نبذ العنف أو التوقف عن قتل فرسان المعبد.
السبب في الأضطهاد الذي تعاني منه الجماعة في الصين هو اشراف الديكتاتور “زانغ يونغ” على فرسان المعبد الذين تمكنوا من فرض سيطرتهم على الصين بشكل سري، “زانج” قام بتأسيس مجموعة من مستشاريه الشخصيين يعرفون بأسم “النمور” وهي المجموعة التي تمكنت من بسط نفوذها على الدولة الصينية.
بما في ذلك الأمبراطور الذي يعتبره حيوانهم المدلل، على الجانب الأخر تحاول “شاو” أغتيال اعضاء تلك المنظمة بعد عودتها للصين لتحرير وطنها تحت قيادة الرئيس الجديد لجماعة الحشاشون “وانغ يانغ مينغ” مستغلة القطعة الأثرية الهامة التي اعطاها لها “أزيو” والتي ستجذب فرسان المعبد تجاهها بلا شك لمحاولة الأستيلاء عليها وأكتشاف الأسرار التي تتضمنها.
قصة اللعبة تركز من البداية على الظروف الصعبة التي تمر بها جماعة الأساسنز (Assassins) في الصين، وكيف أوشكت تلك المنظمة على الأنهيار بسبب أزدياد نفوذ فرسان المعبد وفرض سيطرتهم على المنطقة بأكملها.
تبدأ أحداث اللعبة بعودة “شاو جون” للصين عام 1526 ميلاديا، وهي اخر عضوة نشطة في منظمة الأساسنز(Assassins) الصينية، عادت بعد أن اكتسبت العديد من المهارات القتالية والأساليب المختلفة لتنفيذ مبتغاها بالأنتقام من سلالة “مينغ” التي بدأت تنهار مع عودتها.
وبعكس الشخصية النسائية السابقة Aveline de Grandpré الشخصية الرئيسية في الإصدار الفرعي Assassin’s Creed 3: Liberation، تعد “شاو جون” أكثر ثقة بنفسها، تعلم جيدا ما ترغب بتحقيقه ولا تتأثر نهائيا بأي وجهات نظر خارجية، حتى تلك القادمة من أقرب الناس أليها، فبأستثناء نصائح معلمها “أزيو أرديتوري دي فرينزي” يصعب على “شاو” تبني أي وجهات نظر أخرى تدعو إلى نبذ العنف أو التوقف عن قتل فرسان المعبد.
السبب في الأضطهاد الذي تعاني منه الجماعة في الصين هو اشراف الديكتاتور “زانغ يونغ” على فرسان المعبد الذين تمكنوا من فرض سيطرتهم على الصين بشكل سري، “زانج” قام بتأسيس مجموعة من مستشاريه الشخصيين يعرفون بأسم “النمور” وهي المجموعة التي تمكنت من بسط نفوذها على الدولة الصينية.
بما في ذلك الأمبراطور الذي يعتبره حيوانهم المدلل، على الجانب الأخر تحاول “شاو” أغتيال اعضاء تلك المنظمة بعد عودتها للصين لتحرير وطنها تحت قيادة الرئيس الجديد لجماعة الحشاشون “وانغ يانغ مينغ” مستغلة القطعة الأثرية الهامة التي اعطاها لها “أزيو” والتي ستجذب فرسان المعبد تجاهها بلا شك لمحاولة الأستيلاء عليها وأكتشاف الأسرار التي تتضمنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق